[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخبـأركم يـأ وحوش,؟
أن شاء الله تمــأم
اليوم معنــأ أكبـــر مكتبة فيروسات في العـألم
انواع الفيروسات وتعريفاتها
جميع الفيروسات المتداولة خاصيتها هجومية وهي تنقسم إلى فئتان
الفئة الأولى الحميدة :
فقط تقوم بتبطئة جهاز الكمبيوتر عندما يتم تشغيل البرنامج الذي يحملها،
ومنها تقوم بتعطيل الملف التشغيلي للبرنامج الذي يحملها، كما هناك نوع يقوم
بإظهار شكل معين على شاشة الكمبيوتر لإرباك المستخدم فقط، وتلك الأنواع
من الفيروسات ممكن بأن نسميها الحميدة حيث يمكن التعامل معها بإستخدام
برامج الحماية المتداولة في الأسواق لمعرفة موقعها وثم مسح الملف الذي
تحمله ومن ثم إعادة نسخ ذلك الملف من نسخة نظيفة .
الفئة الثانية الخطرة أو المدمرة :
فقط تقوم تقوم بتدمير جهاز الكمبيوتر حيث أنها تقوم بتدمير جميع المعلومات
والبرامج وتدمير الاسطوانة الصلبة (Hard Disk) وهذه هي الخطيرة وهي ثلاث
أنواع .
** النوع الأول: **
مجرد دخوله في جهاز الكمبيوتر يقوم بالتدمير المفاجئ السريع.
** النوع الثاني: **
يسكن في ذاكرة الكمبيوتر ينتظر تاريخ معين ليقوم بتدمير مفاجئ وسريع للكمبيوتر.
** النوع الثالث: **
لا يسكن في الذاكرة بل يسكن في الـ Bios – CPU أو في مواقع عدة داخل
Motherboard أو داخل الاسطوانة الصلبة Hard Disk وعندما تشغل الكمبيوتر
يقوم إما بالتأكد من تاريخ اليوم فإن لم يكن هو التاريخ المنتظر يخرج من
الذاكرة حيث لن تشعر بوجوده وإن كان هو التاريخ المنتظر يقوم بتدمير سريع
ومفادئ وهذه أسميها الذكية الخطرة.
أنظمة الحماية من الفيروسات المتداولة في الأسواق ومدى فعاليتها
هناك أنظمة حماية من الفيروسات المتداولة في الأسواق ولكن جداوها غير مُرضي
وذلك لأنها جميعها تحتوي على قائمة تحمل بها جميع أسماء الفيروسات أو حجم
الفيروسات (القديمة) المتداولة التي سبق وأن دمرت أنظمة وأجهزة الكمبيوتر
ولا يمكن لها أن تعرف إن كان هناك صدور لفيروس جديد إلا بعدما يظهر ذلك
الفيروس ويقوم بتدمير أجهزة الكمبيوتر ومن ثم تقوم الشركة المنتجة بتزويد
المستخدم بقائمة جديدة تحمل بها اسم أو حجم الفيروس الجديد وهذه العملية
تسمى Update وهنا يلزم المستخدم بمتابعة مستمرة لعملية الـ Update، وهذا
الأمر لن يحل المشكلة وذلك لأن تلك الشركات لن تعرف الفيروس الجديد إلا
بعدما يدمر أجهزة الكمبيوتر وهذه الطريقة تعتبر طريقة غير مجزية وعلى سبيل
المثال أن جميع مستخدمي الكمبيوتر يتذكرون فيروس تشرنوبل عندما دمر أجهزة
الكمبيرتر، فقد فوجئ العالم بوجوده دون سابق إنذار وهو من نوع المدمر
المفاجئ السريع.
أضـــــرار الشائعــــات الإلكتـــــرونيـــة
لقد أصبحت الشائعات الإلكترونية هي مصدر الأخبار الخفي غير الرسمي، وخصوصا
في حالة غياب أو قلة التصاريح الرسمية والتعليق على الأحداث المختلفة.
فعندما يظهر خبر أو قصّة مميزة أو ذات علاقة بأمر حادث أو مستعجل أو توحي
بفكرة أو رأي جديد، فمن الممكن زرعها كحقيقة في عقول الملايين من البشر في
غضون ساعات معدودة بواسطة استخدام البريد الإلكتروني.
بالإضافة للآثار الأخرى للشائعات فإن شائعات الإنترنت لها بعض الآثار التي
تخصها عن غيرها. فقد لا يشعر المرسل بخسارة شخصية عن إعادة إرسال شائعة أو
رسالة متسلسلة ولكن هناك خسائر لدى الطرف المتلقي أو الجهات الوسيطة.
فنظرا لتناقل الشائعات على الشبكة بشكل كبير فإنها تقوم باستخدام الموارد وقنوات الاتصال.
ونظرا لأنه لا يوجد فائدة في هذه الرسائل فيعتبر استهلاك الموارد الشبكية خسارة مادية كبيرة.
كما أن إرسال العديد من الرسائل المتسلسلة والشائعات قد يتسبب في اختناق
بعض قنوات الشبكة عند محدوديتها وخصوصا تلك الرسائل التي تحتوي على مواد
صوتية أو صور أو عروض.
كما أن مزودات البريد الإلكتروني قد تكون عاجزة عن معالجة هذه الرسائل في الوقت المناسب وأيضا قد تكون عاجزة عن تخزينها.
كثير ما يحدث لي أن يتم التعذر عن إرسال بريد إلكتروني نظرا لأن صندوق بريد الشخص المرسل له مليء.
وجرت العادة عند ارتداد البريد لي أن أسأل المرسل له ويذكر لي بأنه قرأ بريده قريبا ومسح كل الرسائل.
ولا نريد الخوض هنا في سوء خدمة شركات البريد الإلكتروني البخيلة ذات سعة
التخزين التي من الممكن تقريبها رياضيا إلى الصفر، ولكن ما أريد تأكيده بأن
الكثير من مستخدمي البريد الإلكتروني يشتكون من كثرة الرسائل والشائعات
التي تصلهم يوميا وخصوصا ذات الوزن الثقيل المليئة بالصور والعروض وتحرمهم
من تلقي الرسائل الأخرى التي قد تكون ذات أهمية بالغة.
وأمر مهم يخص شائعات الإنترنت ورسائلها المتسلسلة هو أنه عند استلام العديد
منها فإن لذلك تأثيرا نفسيا سلبيا قد يعكر المزاج ويشتت التفكير
والانشغال عن الأعمال المشروعة.
بل قد يتعدى الأمر لإهمال بعض الرسائل المهمة بعدم قراءتها أو مسحها ظنابأنها غير مهمة.
.............................
أخبـأركم يـأ وحوش,؟
أن شاء الله تمــأم
اليوم معنــأ أكبـــر مكتبة فيروسات في العـألم
انواع الفيروسات وتعريفاتها
جميع الفيروسات المتداولة خاصيتها هجومية وهي تنقسم إلى فئتان
الفئة الأولى الحميدة :
فقط تقوم بتبطئة جهاز الكمبيوتر عندما يتم تشغيل البرنامج الذي يحملها،
ومنها تقوم بتعطيل الملف التشغيلي للبرنامج الذي يحملها، كما هناك نوع يقوم
بإظهار شكل معين على شاشة الكمبيوتر لإرباك المستخدم فقط، وتلك الأنواع
من الفيروسات ممكن بأن نسميها الحميدة حيث يمكن التعامل معها بإستخدام
برامج الحماية المتداولة في الأسواق لمعرفة موقعها وثم مسح الملف الذي
تحمله ومن ثم إعادة نسخ ذلك الملف من نسخة نظيفة .
الفئة الثانية الخطرة أو المدمرة :
فقط تقوم تقوم بتدمير جهاز الكمبيوتر حيث أنها تقوم بتدمير جميع المعلومات
والبرامج وتدمير الاسطوانة الصلبة (Hard Disk) وهذه هي الخطيرة وهي ثلاث
أنواع .
** النوع الأول: **
مجرد دخوله في جهاز الكمبيوتر يقوم بالتدمير المفاجئ السريع.
** النوع الثاني: **
يسكن في ذاكرة الكمبيوتر ينتظر تاريخ معين ليقوم بتدمير مفاجئ وسريع للكمبيوتر.
** النوع الثالث: **
لا يسكن في الذاكرة بل يسكن في الـ Bios – CPU أو في مواقع عدة داخل
Motherboard أو داخل الاسطوانة الصلبة Hard Disk وعندما تشغل الكمبيوتر
يقوم إما بالتأكد من تاريخ اليوم فإن لم يكن هو التاريخ المنتظر يخرج من
الذاكرة حيث لن تشعر بوجوده وإن كان هو التاريخ المنتظر يقوم بتدمير سريع
ومفادئ وهذه أسميها الذكية الخطرة.
أنظمة الحماية من الفيروسات المتداولة في الأسواق ومدى فعاليتها
هناك أنظمة حماية من الفيروسات المتداولة في الأسواق ولكن جداوها غير مُرضي
وذلك لأنها جميعها تحتوي على قائمة تحمل بها جميع أسماء الفيروسات أو حجم
الفيروسات (القديمة) المتداولة التي سبق وأن دمرت أنظمة وأجهزة الكمبيوتر
ولا يمكن لها أن تعرف إن كان هناك صدور لفيروس جديد إلا بعدما يظهر ذلك
الفيروس ويقوم بتدمير أجهزة الكمبيوتر ومن ثم تقوم الشركة المنتجة بتزويد
المستخدم بقائمة جديدة تحمل بها اسم أو حجم الفيروس الجديد وهذه العملية
تسمى Update وهنا يلزم المستخدم بمتابعة مستمرة لعملية الـ Update، وهذا
الأمر لن يحل المشكلة وذلك لأن تلك الشركات لن تعرف الفيروس الجديد إلا
بعدما يدمر أجهزة الكمبيوتر وهذه الطريقة تعتبر طريقة غير مجزية وعلى سبيل
المثال أن جميع مستخدمي الكمبيوتر يتذكرون فيروس تشرنوبل عندما دمر أجهزة
الكمبيرتر، فقد فوجئ العالم بوجوده دون سابق إنذار وهو من نوع المدمر
المفاجئ السريع.
أضـــــرار الشائعــــات الإلكتـــــرونيـــة
لقد أصبحت الشائعات الإلكترونية هي مصدر الأخبار الخفي غير الرسمي، وخصوصا
في حالة غياب أو قلة التصاريح الرسمية والتعليق على الأحداث المختلفة.
فعندما يظهر خبر أو قصّة مميزة أو ذات علاقة بأمر حادث أو مستعجل أو توحي
بفكرة أو رأي جديد، فمن الممكن زرعها كحقيقة في عقول الملايين من البشر في
غضون ساعات معدودة بواسطة استخدام البريد الإلكتروني.
بالإضافة للآثار الأخرى للشائعات فإن شائعات الإنترنت لها بعض الآثار التي
تخصها عن غيرها. فقد لا يشعر المرسل بخسارة شخصية عن إعادة إرسال شائعة أو
رسالة متسلسلة ولكن هناك خسائر لدى الطرف المتلقي أو الجهات الوسيطة.
فنظرا لتناقل الشائعات على الشبكة بشكل كبير فإنها تقوم باستخدام الموارد وقنوات الاتصال.
ونظرا لأنه لا يوجد فائدة في هذه الرسائل فيعتبر استهلاك الموارد الشبكية خسارة مادية كبيرة.
كما أن إرسال العديد من الرسائل المتسلسلة والشائعات قد يتسبب في اختناق
بعض قنوات الشبكة عند محدوديتها وخصوصا تلك الرسائل التي تحتوي على مواد
صوتية أو صور أو عروض.
كما أن مزودات البريد الإلكتروني قد تكون عاجزة عن معالجة هذه الرسائل في الوقت المناسب وأيضا قد تكون عاجزة عن تخزينها.
كثير ما يحدث لي أن يتم التعذر عن إرسال بريد إلكتروني نظرا لأن صندوق بريد الشخص المرسل له مليء.
وجرت العادة عند ارتداد البريد لي أن أسأل المرسل له ويذكر لي بأنه قرأ بريده قريبا ومسح كل الرسائل.
ولا نريد الخوض هنا في سوء خدمة شركات البريد الإلكتروني البخيلة ذات سعة
التخزين التي من الممكن تقريبها رياضيا إلى الصفر، ولكن ما أريد تأكيده بأن
الكثير من مستخدمي البريد الإلكتروني يشتكون من كثرة الرسائل والشائعات
التي تصلهم يوميا وخصوصا ذات الوزن الثقيل المليئة بالصور والعروض وتحرمهم
من تلقي الرسائل الأخرى التي قد تكون ذات أهمية بالغة.
وأمر مهم يخص شائعات الإنترنت ورسائلها المتسلسلة هو أنه عند استلام العديد
منها فإن لذلك تأثيرا نفسيا سلبيا قد يعكر المزاج ويشتت التفكير
والانشغال عن الأعمال المشروعة.
بل قد يتعدى الأمر لإهمال بعض الرسائل المهمة بعدم قراءتها أو مسحها ظنابأنها غير مهمة.
.............................