سنت شركة صينية قانوناً جديداً يسمح لكل من عانى من الحب وتسببت له تجربته العاطفية بمشاعر سلبية نتيجة تخلي الحبيب عنه بالحصول على عطلة لمدة يومين، للعودة الى التوازن النفسي ولممارسة العمل بشكل طبيعي،
كما تمنح الشركة يوماً إضافياً في حال كان الطلاق سبب الانفصال بين الحبيبين، فقد اعتبرت الإدارة أن يومين مدة كافية لنسيان الآلام التي تسببت بها تجربة الحب الفاشلة، مؤكدة أنه يحق للموظف اللجوء الى هذه العطلة العرضية بمجرد تقديمه استمارة يشير من خلالها الى معاناته النفسية، شريطة ألا يتكرر ذلك أكثر من مرة كل عامين، ورأت انه في حال كان الموظف يعاني من هذه المشكلات في فترات زمنية متقاربة فذلك يدل على انه يعاني من خلل نفسي او مرض يستدعي تدخلاً من قبل اختصاصيين، وهذه الإجازة تعتبر بمثابة محفز إضافي كزيادة الرواتب ومنح العلاوات وتوفير أجواء عمل ملائمة أكثر للموظفين، من شأنها أن تضاعف من قدراتهم الإنتاجية وتحسن أداءهم. غير أنه إذا كانت هذه الإجازة تشمل جميع الموظفين الصينيين، فإنها تقتصر في اليابان على النساء فقط.
كما تمنح الشركة يوماً إضافياً في حال كان الطلاق سبب الانفصال بين الحبيبين، فقد اعتبرت الإدارة أن يومين مدة كافية لنسيان الآلام التي تسببت بها تجربة الحب الفاشلة، مؤكدة أنه يحق للموظف اللجوء الى هذه العطلة العرضية بمجرد تقديمه استمارة يشير من خلالها الى معاناته النفسية، شريطة ألا يتكرر ذلك أكثر من مرة كل عامين، ورأت انه في حال كان الموظف يعاني من هذه المشكلات في فترات زمنية متقاربة فذلك يدل على انه يعاني من خلل نفسي او مرض يستدعي تدخلاً من قبل اختصاصيين، وهذه الإجازة تعتبر بمثابة محفز إضافي كزيادة الرواتب ومنح العلاوات وتوفير أجواء عمل ملائمة أكثر للموظفين، من شأنها أن تضاعف من قدراتهم الإنتاجية وتحسن أداءهم. غير أنه إذا كانت هذه الإجازة تشمل جميع الموظفين الصينيين، فإنها تقتصر في اليابان على النساء فقط.