هاج في عينيك البحر
وتمرد شاطئك الهادي
ويتوقف عند حدودك هذا المد
فتطاول
وتمادى
وتعدى حدود الوقت
ليتوقف قرب الثغر
ندت شفتيها برضاب العشق
فعليها يذوب ويتفتت
ويبقى في روحي الطعم
لأثمل
كأول مرة أتناول فيها كأس الخمر
من شفتيها
يتناولها قلبي
تحملني للأعلى بذهول كأول مرة
أجرب هذا الطعم
كان لشفتيك سيدتي
ذوبان يذيب الثلج
يذوب بريقي بينهما
ويسيل الماء العذب
يغمرني
يملأني
يفجر فيني خلايا شعور اشتعلت ببريق الثغر
فهل أتوقف بينهما لهذا الحد ....؟
وتمرد شاطئك الهادي
ويتوقف عند حدودك هذا المد
فتطاول
وتمادى
وتعدى حدود الوقت
ليتوقف قرب الثغر
ندت شفتيها برضاب العشق
فعليها يذوب ويتفتت
ويبقى في روحي الطعم
لأثمل
كأول مرة أتناول فيها كأس الخمر
من شفتيها
يتناولها قلبي
تحملني للأعلى بذهول كأول مرة
أجرب هذا الطعم
كان لشفتيك سيدتي
ذوبان يذيب الثلج
يذوب بريقي بينهما
ويسيل الماء العذب
يغمرني
يملأني
يفجر فيني خلايا شعور اشتعلت ببريق الثغر
فهل أتوقف بينهما لهذا الحد ....؟