عن المكتب الاعلامي : الرقيّ والفخامة عنوانان لا يفارقان المصمّم اللبنانيّ المبدع إيليو عزيز. تصاميه هي دائماً قطع فنيّة تدهش العين وتسلب الألباب. وفي مجموعته الجديدة لربيع وصيف 2011، مناجاة للطبيعة وفرح الصيف بإشراقه وألوانه.
وجد المصمّم إيليو عزيز في الطبيعة ملجأً ليجد فيه الفرح ويعكسه إشعاعاً من خلال تصاميمه، وقطف الورود وأوراقها من حدائق الإبداع الغنّاءة ليزيّن بها فساتينه. فللوردة في هذه المجموعة المساحة الأكبر، فقد جاءت بأشكال مختلفة ونفّذت بتقنيات عدّة.
تنوّعت المجموعة بين الفساتين الطويلة، والقصيرة، وفستان الزفاف، وإجتمعت كلّها تحت عنوان الخياطة الراقية الشديدة العناية بالتفاصيل. وبرز التطريز والشكّ بالأحجار الكريمة ليضفي على القطع قيمة فريدة وجمالية لافتة على الأقمشة المختلفة كالتول، والدانتيل، والساتان، و الباييت. وتميّز فستان الزفاف بأنّه جاء على شكل بساط من أوراق الورود ليجعل المصمّم إيليو عزيز من عروس وردة بحدّ ذاتها تلتف أوراقها. حول جذعها.
وكما هو معروف عن المصمّم إيليو عزيز أنّه شديد البراعة في تنفيذ قصّات فساتينه، جاءت هذه المجموعة لافتة أيضاً بقصّاتها الشديدة الإحتراف والتي تمزج ما بين الخطّ الكلاسيكيّ الذي يتقنه عزيز وما بين الجرأة التي بدت جليّة في أكثر من فستان.
لفتت الأنظار في هذه المجموعة أيضاً الأكسسوارات التي إختلفت ما بين التاج، وأقراط الأذن والحذاء والسوار، وكلّها جاءت مميزّة ومكمّلة للفساتين، وحملت جميعها توقيع المصمّم إيليو عزيز. وهذا دليل آخر على شغف عزيز بالعناية بأدقّ التفاصيل لإبراز جمالية تصاميمه.
إمرأة إيليو عزيز هي إمرأة سرّها أناقتها المترفة، وسحرها يكمن في رقيّ وأرستقراطية ما ترتديه.
شاهد الصور
[flash][/flash]
وجد المصمّم إيليو عزيز في الطبيعة ملجأً ليجد فيه الفرح ويعكسه إشعاعاً من خلال تصاميمه، وقطف الورود وأوراقها من حدائق الإبداع الغنّاءة ليزيّن بها فساتينه. فللوردة في هذه المجموعة المساحة الأكبر، فقد جاءت بأشكال مختلفة ونفّذت بتقنيات عدّة.
تنوّعت المجموعة بين الفساتين الطويلة، والقصيرة، وفستان الزفاف، وإجتمعت كلّها تحت عنوان الخياطة الراقية الشديدة العناية بالتفاصيل. وبرز التطريز والشكّ بالأحجار الكريمة ليضفي على القطع قيمة فريدة وجمالية لافتة على الأقمشة المختلفة كالتول، والدانتيل، والساتان، و الباييت. وتميّز فستان الزفاف بأنّه جاء على شكل بساط من أوراق الورود ليجعل المصمّم إيليو عزيز من عروس وردة بحدّ ذاتها تلتف أوراقها. حول جذعها.
وكما هو معروف عن المصمّم إيليو عزيز أنّه شديد البراعة في تنفيذ قصّات فساتينه، جاءت هذه المجموعة لافتة أيضاً بقصّاتها الشديدة الإحتراف والتي تمزج ما بين الخطّ الكلاسيكيّ الذي يتقنه عزيز وما بين الجرأة التي بدت جليّة في أكثر من فستان.
لفتت الأنظار في هذه المجموعة أيضاً الأكسسوارات التي إختلفت ما بين التاج، وأقراط الأذن والحذاء والسوار، وكلّها جاءت مميزّة ومكمّلة للفساتين، وحملت جميعها توقيع المصمّم إيليو عزيز. وهذا دليل آخر على شغف عزيز بالعناية بأدقّ التفاصيل لإبراز جمالية تصاميمه.
إمرأة إيليو عزيز هي إمرأة سرّها أناقتها المترفة، وسحرها يكمن في رقيّ وأرستقراطية ما ترتديه.
شاهد الصور
[flash][/flash]